الوزير المبجل يستخدم نفوذة للتجيش ضد محسن شعلان


الخبر المنشور فى اليوم السابع بعنوان قيادات "الثقافة" يجتمعون على اتهام شعلان بـ"التقصير. فية سوء نية واضح من الوزير المبجل للم الدور وتقديم كبش فدا. الوزير معتقد أن تقديم كبش الفدا سيسكن الراى العام ويجعل سجله نظيفا من شوائب نهب ثقافة مصر، لمستقبلة السياسى والثقافى بعد ذلك.

ثم معناها أية قيادات الثقافة؟ هل هم الموظفون أم رموز وهمية عن المثقفين أم المبجل أستورد شويه قيادات من الحزب الوطنى. المهزله دى لازم تنتهى وهى هتنتهى طبعا لأن كما قال عمنا نجيب محفوظ" أفة حارتنا النسيان". فبمجرد تحرك قضائى ضد شعلان سيتم طرمغة الموضوع وننسا !!! هيييييييييية ... نسينا.

طبعا المشكله الجوهرية هى الاهمال الجسيم. لكنها ليست موضوعنا الان، ففى لوحه ب80 مليون جنية أتسرقت.

كيف؟ ولماذا؟ وهل السرقة دى مرتبطة بالتى قبلها؟ أسئلة كثيرة تحتاج أجابات للعثور على اللوحه، واللى بيحصل الان تعطيل وتعتيم على إجابات هذة الاسئلة. لصالح من؟ لصالح من يقوم بالبلبلة!!!!!!